الصور

نظراً لاستخدام أقلام الريش (الفرشاة) في الرسم والتخطيط، والأنواع الجيّدة والمرغوبة منها هي الأنواع المستوردة من بلاد غير إسلامية وتصنع في غالب الأحيان من شعر الخنزير، فما هو الحكم الشرعي لاستخدام هذا النوع من الريش؟ وما هو حكم كتابة الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة بها؟

يجوز استخدامها مع مراعاة كونها نجسة، فلا يجوز كتابة القرآن والأسامي المقدسة بها إذا عُدّ هتكاً.