إذا كان الجيلاتين نباتياً أو مأخوذاً من عظام حيوان محلّل الأكل أو لم يعلم أنه من أيهما كان فلا بأس بذلك وإلا فلا يجوز من دون إحراز كونه من حيوان محلّل الأكل ومذكى. ولكن إذا توقف العلاج من المرض على تناوله ولم يتوفر البديل عنه فلا بأس بذلك بمقدار الضرورة.