زرع الأظفار وإن كان لا بأس به في نفسه، لكن تجب إزالتها من أجل الوضوء والغسل حتّى وإن استوجب ما يُتَحمّل من النفقات. أما إذا لم تكن إزالتها ممكنة أو استوجبت ما لا يُحتمل من المشقّة، أو استلزمت الضرر المعتنى به، فيجب الإتيان حينئذٍ بوضوء وغسل الجبيرة. لكن تجب إزالتها ـ بالطبع ـ في أول فرصة ممكنة، فإن أمكن إزالتها ولم تُزل كان وضوء أو غسل الجبيرة باطلاً.