الأحوط وجوباً تركها، بل لو قُدِّر اجتماع أجزاء البخار في الفم ودخولها في الحلق بحيث يصدق الشرب عرفاً حُكِم بمفطريته شرعاً.
الأحوط وجوباً تركها، بل لو قُدِّر اجتماع أجزاء البخار في الفم ودخولها في الحلق بحيث يصدق الشرب عرفاً حُكِم بمفطريته شرعاً.
أحد مواقع مركز الإسلام الأصيل ويُعنى في نشر الفتاوى الفقهية للمراجع العظام بصورة مبوبة وواضحة مواكباً للمسائل المستحدثة ونشر الأبحاث الإسلامية ومقاطع الفيديو والصور التى تصب في هذا المجال.