إذا كانت فقاعاً(بيرة) أو مسكرة فلا يجوز شربها حتى لو كانت خالية من الكحول. أما لو كانت من ماء الشعير الطبي فلا بأس بتناولها إذا لم يعلم باشتماله على النجاسة أو الحرام. وتشخيص الموضوع على عهدة المكلف نفسه. وبلد التصنيع أو الاستيراد ليس له دخل في الحكم.