سؤال : قد علمنا انه في حال عرض الافطار على الصائم في حال الاستحباب فانه من الافضل له عدم رد العزيمه، ولكن لي حيره في ذلك ارجو ان تساعدني في فهمها. اذا كان صيام الاستحباب بهدف التاديب الذاتي والتعبد، وكان قبول الدعوه للافطار تلغي تلك الفائده، فما هو الافضل لي؟ السؤال الثاني: اذا تربص بي احد المؤمنين، او احد عيالي، بالقيام بالاصرار على تقديم الطعام لي، وبشكل يومي، بغرض منعي من اكمال الصيام المستحب، مستندا في ذلك ان الافضل هو قبول الدعوه. فهل الافضل لي الاستجابه ام لا؟ علما باني ارغب بشده بالصيام المستحب في الايام البيض وفي رجب وشعبان.