إذا كان العمل في الأمور المحلّلة، ولم يعدّ عرفاً تأييداً أو تشجيعاً أو إعانة لهم على فعل الحرام ولم يترتب عليه مفسدة فلا مانع منه في نفسه. وعلى كل حال، لا يجوز المساهمة في إنجاز المعاملات الربوية، ولا يستحق الأجرة على ذلك.
إذا كان العمل في الأمور المحلّلة، ولم يعدّ عرفاً تأييداً أو تشجيعاً أو إعانة لهم على فعل الحرام ولم يترتب عليه مفسدة فلا مانع منه في نفسه. وعلى كل حال، لا يجوز المساهمة في إنجاز المعاملات الربوية، ولا يستحق الأجرة على ذلك.
أحد مواقع مركز الإسلام الأصيل ويُعنى في نشر الفتاوى الفقهية للمراجع العظام بصورة مبوبة وواضحة مواكباً للمسائل المستحدثة ونشر الأبحاث الإسلامية ومقاطع الفيديو والصور التى تصب في هذا المجال.