ويقال ان المكتب ﻻ يريد نشر اما توصل اليه حتى ﻻ تتضرر العﻻقات مع السعودية واﻻمارات في هذه المرحلة الدقيقة
بشکل عام إذا كانت مسكرةً أو فقاعاً فلا يجوز تناولها حتى لو كانت خالية من الكحول. أما إذا كانت من ماء الشعير الطبي فلا مانع من تناولها إذا لم يعلم باشتمالها على النجاسة أو الحرام. وتشخيص الموضوع على عهدة المكلف نفسه