لا يجب ذلك، واللحم المأخوذ من يد المسلم أو سوق المسلمين محكوم بالطهارة والحلية. ولا يجب السؤال والفحص عنه بل نهي عنه. ولكن إذا علم بسبق يد الكافر عليه فلا يجوز أكله من دون احراز تذكيته ويكفي في إحرازها أن يحتمل أن المستورد قد أحرزها ويتعامل معها معاملة المذكّى على الأحوط.