بشکل عام إذا كان الشراب المذكور فقاعاً(بيرة) أو مسكراً فلا يجوز تناوله حتى لو كان خالياً من الكحول. أما لو كان من ماء الشعير الطبي فلا مانع من تناوله ما لم يعلم باشتماله على النجاسة أو الحرام. وتشخيص الموضوع على عهدة المكلف نفسه.
بشکل عام إذا كان الشراب المذكور فقاعاً(بيرة) أو مسكراً فلا يجوز تناوله حتى لو كان خالياً من الكحول. أما لو كان من ماء الشعير الطبي فلا مانع من تناوله ما لم يعلم باشتماله على النجاسة أو الحرام. وتشخيص الموضوع على عهدة المكلف نفسه.
أحد مواقع مركز الإسلام الأصيل ويُعنى في نشر الفتاوى الفقهية للمراجع العظام بصورة مبوبة وواضحة مواكباً للمسائل المستحدثة ونشر الأبحاث الإسلامية ومقاطع الفيديو والصور التى تصب في هذا المجال.