في الأمور التي يريد الإنسان أن يتخذ قراراً بشأنها ينبغي أن يتأمل ويدقق النظر فيها أولاً أو يستشير فيها أهل الثقة والخبرة بها فإذا لم يرتفع بذلك كله التحيّر فيمكنه أن يستخير بعد أن يعيّن جهة ما. ولا يوجد إلزام شرعي في العمل بالإستخارة ولكن الأفضل أن لا يُعمل على خلافها.