آية الله العظمى السيد روح الله الخميني قدس سره الشريف

كما الأمر بالماء الكثير

2- و ما الفرق بين ماء الجاري و الكر

ج1 ما لم يعلم بملاقاته النجاسة محكوم بالطهارة.

ج2 الفرق بينهما مذكور في الرسالة العملية فراجعها.

إذا لم يكن له جرم يمنع من وصول الماء إلى البشرة فإنه لا يضر بصحة الوضوء أو الغسل. وتشخيص الموضوع على عهدة المكلف نفسه.

یجوز.

رأي سماحة السيد القائد«دام ظله» في صلاة وصوم المسافر للدراسة مبنى علی الاحتياط (بالجمع بين القصر والتمام). ويمكنك الرجوع في هذه المسألة إلى مجتهد آخر جامع للشرائط مع مراعاة الاعلم فالأعلم على الأحوط.

السؤال ماذا لو كان السفر من مدينة لأخرى تبعد عنها مسافة كبيرة مثل زيارة الإمام الحسين (ع) في مدينة كربلاء وزيارة الإمام علي (ع) في مدينة النجف مع العلم بأن المسافة بينهما 83 كم كيف يكون الحساب ؟

مع العلم بأن المسافة أزيد من الحدّ الأدنى للمسافة الشرعيّة يبدأ المكلف أحكام السفر من حين وصوله إلى حدّ الترخص.

البسملة لا تجزي لوحدها على الأحوط في مفروض السؤال.

إذا كان يمارسه في نهار شهر رمضان فصومه باطل ويجب عليه قضاؤه ولا تجب الكفارة في مفروض السؤال.

سؤالي هو:هل يعتبر ذلك استمناء؟

في حال كان يعتبر الموضوع استمناءً,فهل أني ارتكب ذنباً بذلك؟و في حال يعتبر الموضوع من الذنوب فكيف لي أن أخرج منه علماً أني في السابق لم يكن يحصل معي ذلك,.

التفكير المذكور غير جائز على الأحوط، وإذا كنت تعلم أنه يوجب الانزال أو كان من عادتك ذلك أو تعمدّت ذلك فهو استمناء محرّم وإثمه كبير. والحل الناجح لك في هذا المجال هو الزواج. وحتى يتيسر لك ترك هذه العادة الخبيثة عليك ـ بعد الاستعانة بالله تعالى والتوكل عليه والتوسل بالمعصومين (عليهم السلام) وعدم اليأس ـ أن تعزم وتصمم على الترك فأنت قادر على ذلك وأن تواظب على فعل ما يقربك إلى الله تعالى من فعل الطاعات كالصلاة والصوم وقراءة القرآن وأن تشارك في مجالس الوعظ والارشاد وتتجنب مجالس الفساد ومشاهدة ما يثير الشهوة، وتشغل نفسك فكرياً وجسدياً بأمور نافعة وإن كان فيها تعب جسدي ـ كالرياضة ـ فهو أفضل لك، وأن تتجنب العزلة.