هل يستحب لبس السواد طيلة أيام شهري محرم وصفر؟
إذا كان لغرض اظهار الحزن على سيد الشهداء (عليه السلام) يستحب لبسه.
: إذا شتمني إنسان أو سب أهلي أو بعض أصدقائي واعتدى بالكلام الجارح عليّ أو عليهم مما يعد إهانة لي شخصياً .. فهل يجوز لي أن أضرب هذا الشخص المعتدي ؟.. أو ما هو المقدار الجائز في الرد عليه ؟
لا يجوز مطلقاً ، وإنما للحاكم الشرعي ان يعزره تأديباً .
هل يجوز اذا واحد سبني ان اضربه؟
لا يجوز ذلك إلا إذا كان ذلك من مراتب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
هل يجوز اذا واحد سبني ان اضربه؟
لا يجوز ذلك إلا إذا كان ذلك من مراتب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
هل تعد صلاة الزيارة جزءاً من الزيارة؟ وهل يلزم القيام بها بعد الزيارة مباشرة؟
مستحب في مستحب .
في الفترة الاخيرة كثرة المضائف في المنطقة بحيث انها تفوق حاجة المنطقة وكثر فيها الطعام بكميات كبيرة واصبح المعزين يجتمعون فيها بدل المآتم فما حكمها
يجب الاجتناب عن الاسراف والتبذير.
قولكم في بكاء النساء بصوت عالٍ في مجالس العزاء عندما يكون المجلس مشتركاً بين الرجال والنساء وعادةً تُسمع أصوات النساء مما يلفت نظر الرجال وقد يميز بعض الرجال صوت الباكية ويعرفها؟
وإلا فلا بأس به
هل تجيزون دفع سهم الإمام من الخمس إلى الأعمال الخيرية مثل بناء المآتم والجمعيات الخيرية التي ترعى الشباب و تعليمهم الديني؟
في الوقت الحاضر صرف السهمين المباركين في ادارة حوزات العلوم الدينية، وأما بناء المآتم وما إلى ذلك فيمكن الاستفادة فيها من تبرعات المؤمنين وأما دفع الخمس إلى الجمعيات الخيرية لصرفه على الفقراء فلا بد من استئذان الوكيل أو ولي أمر الخمس فيه.
هل تستحب الصلاة في مراقد الائمة المعصومين (عليهم السلام)؟
: تستحب الصلاة في مشاهد الأئمّة (عليهم السلام)، بل قيل إنّها أفضل من المساجد، وقد روي أنّ الصلاة عند الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) بمائتي ألف.
هل المشاهد المشرفة للمعصومين (ع) ، كمشهد الحسين (ع) أفضل من المساجد ، بحيث لو دار أمر المكلف أن يصلي في حرم الحسين (ع) أو أن يصلي في المسجد ، فأيهما يختار ، وعلى فرض أفضلية المشاهد المشرفة على المساجد فهل تثبت تلك الأفضلية لكل مشاهد المعصومين (ع) ، وهل تثبت أيضا لمشهدي لعباس والسيدة زينب (ع) مثلا ؟
: يستحب الصلاة في مشاهدة الأئمة(عليهم السلام)، وهي البيوت التي أمر الله تعالى أن ترفع ويذكر فيها اسمه، بل هي أفضل من المساجد، بل قد ورد الخبر: «أن الصلاة عند علي (عليه السلام) بمائتي ألف صلاة»، وكذا يستحب في روضات الأنبياء ومقام الأولياء والصلحاء والعلماء والعباد.