Search
Close this search box.

هل يجوز ان اشتري من محل اصحابه يهود من الداعمين الاقوياء للجاليه اليهوديه في استراليا والجاليه اليهوديه بالطبع تقدم دعما لاسرائيل لاصحاب المحل اقارب مقربون جدا يدعمون اسرائيل مباشره من خلال شراء شركات او غير ذلك لن يقدم او يؤخر شرائي او عدمه لان اصحاب المحل من كبار الاثرياء وان لم اشتري انا بضائعهم فسيشتريها غيري بالتأكيد قد يؤثر في ارباح المحل لو ان كل الجاليه العربيه قاطعته ولكن الكثير هنا لا يكترث للموضوع او لا يعرف وانا فقط عرفت مؤخرا عن طريق الصدفه نسيت ان اذكر ان العاملين في الفروع المختلفه للمحل ليسوا بالضروره يهودا حتى ان هناك بعض المسلمات ممن يعملن في بعض الفروع ومؤخرا التقيت باحدى المحجبات العاملاتانا متعوده على الشراء من المحل لان النوعيه والاسعار يناسباني جدا ويوفر عليي الكثير من الوقت والجهد هل يجوز لي الاستمرار في الشرء منه، وهل يجب مقاطعة هذه المحلات في استراليا ام فقط في الدول الإسلامية والعربية؟

إذا كان في الشراء منه دعماً أو تقوية لدويلة إسرائيل الغاصبة فلا يجوز حتى في مفروض السؤال.

في حال أن الشخص تعمد أن يفطر في رمضان وعليه قضاء الصوم شهرين متواصلين ، ولا يستطيع أن يقضي الشهرين المتواصلين لعدة أسباب منها كونه طالباً ولا تمكنه قدرته المالية على دفع الجزية ، فهل يصح صومه المستحب؟ هل يمكن لهذا الشخص أن يصوم استحباباً قبل أن يقضي ما عليه من أيام شهر رمضان علماً بأنه في وضعه الحالي، ليس بمقدرته أن يقضي الأيام التي فطر فيها عمداً.. وماذا يمكن لهذا الشخص أن يقوم به ليقضي ما عليه من أيام رمضان بدون الصوم المتواصل أو الدفع؟؟

على كل حال، يجب عليه قضاء الأيام التي أفطرها عمداً ولا يجب فيها التتابع، ولا يصح منه الصوم المستحب قبل قضائها. أما بالنسبة للكفارة فهي عن كلّ يوم إما صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكيناً لكل واحد ثلاثة أرباع الكيلوغرام من الطعام. فإذا اخترت التكفير بالصوم فلا يصح منك الصوم المندوب قبل صوم الكفارة.